يتميز الشباب اليمني بأنه شباب مبدع وذكي
تجلى ذلك من القيادات العالمية التي برز فيها اليمنيون أمثال: جميل الحكيمي، رئيس مجموعة شركات
"جي أل كيمتيك" للأبحاث، والذي يصفه بروفيسور كندي بأنه كيميائي قادر
على الابتكار بشكل مذهل. كما جاء في تقرير قناة الجزيرة
هذا الشباب اليمني المبدع يحتاج إلى من
يدعمه حتى تتحقق ثورة ريادية في المال والأعمال، وكم توجد من شركات تعمل في الخارج، وتقوم بالاستثمار
في العديد من الدول. بل بعض هذه الشركات حققت نجاحا كبيرا سواء في المجال الصناعي أو
في المجال الخدمي والفندقي.
ومن أجل أن تنمو وتزدهر ريادة الأعمال في
اليمن، فإن هذا الوطن بحاجة إلى:
-
توفير حاضنات الأعمال والتكنولوجيا حتى تقدم للشباب سبل إقامة مشاريعهم وتوفر لهم سبب البدء بالمشروعات من انترنت ومكاتب، ومعدات مكتبية
-
تسهيل تقديم التمويلات التنموية للمشايع الناشئة، بعيدا عن التعقيدات
التي تطلبها البنوك ومؤسسات التمويل المالي
-
تحقيق الريادة في التعليم وتحقيق التقدم التكنولوجي فيها
-
استثمار أفكار الطلاب المبدعين، وتحويلها إلى مشاريع حقيقية
-
دعم الشركات العاملة في اليمن للأنشطة الريادية، وذلك من واجب المسئولية الاجتماعية
-
الاستفادة من الأفكار الاستثمارية في الدول الأخرى وتطبيقها بما يلائم
اليمن
-
انشاء أقسام وإدارات تدريبية في كل الشركات العاملة في اليمن، وإتاحة
التدريب لكل طلاب الجامعات كما هو موجود في البنوك الإسلامية.
أتمنى الافادة حول الموضوع في التعليقات